لابورتا : ما أريده الآن من روسيل ورجاله هو الرحيل
و ساندرو دمر النادي و يستمر في تدميره
بنفس العاطفة في الحديث عن برشلونة، يستمر الأمل لدى بعض عشاق النادي بعودة الرئيس الذهبي للبلوغرانا خوان لابورتا العودة إلى قيادة النادي، ولكنه أمر يستبعده المحامي صاحب الـ 50 عاماً لأنه يجب عليه التفكير فيه بتمعن أكثر، ولكنه شن هجوماً عنيفاً على إدارة ساندرو روسيل و الذي يعتقد أنه لم يبرع سوى بتدمير النادي وكانت أولى خطواته في ذلك ترك غوارديولا يرحل.
وقال في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية : "ما أريده الآن من روسيل هو أن يرحل بعيداً، أحيانا آتي إلى التفكير بجدية في إمكانية الترشح مرة أخرى عندما تكون هناك انتخابات، ولكنني لم أقرر بعد، لا بد لي من أن أقيم بداية وضع أسرتي و مستواي المهني".
و أضاف: "أول قرار اتخذه روسيل هو تجريد يوهان كرويف من منصب الرئيس الفخري للنادي، و من ثم مقاضاتي و زملائي بملبغ (47) مليون يورو بعد فشله في إدارة برشلونة بشكل جيد، و هذا إلى جانب الكذب وتشويه الحقيقة، حيث تعرضت لهجوم بري و بحري وجوي، ورغم كل الدعاوي الجنائية والمدنية .. لكنني سأفوز، بيد أن القرار سيأخذ وقتاً".
و ساندرو دمر النادي و يستمر في تدميره
بنفس العاطفة في الحديث عن برشلونة، يستمر الأمل لدى بعض عشاق النادي بعودة الرئيس الذهبي للبلوغرانا خوان لابورتا العودة إلى قيادة النادي، ولكنه أمر يستبعده المحامي صاحب الـ 50 عاماً لأنه يجب عليه التفكير فيه بتمعن أكثر، ولكنه شن هجوماً عنيفاً على إدارة ساندرو روسيل و الذي يعتقد أنه لم يبرع سوى بتدمير النادي وكانت أولى خطواته في ذلك ترك غوارديولا يرحل.
وقال في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية : "ما أريده الآن من روسيل هو أن يرحل بعيداً، أحيانا آتي إلى التفكير بجدية في إمكانية الترشح مرة أخرى عندما تكون هناك انتخابات، ولكنني لم أقرر بعد، لا بد لي من أن أقيم بداية وضع أسرتي و مستواي المهني".
و أضاف: "أول قرار اتخذه روسيل هو تجريد يوهان كرويف من منصب الرئيس الفخري للنادي، و من ثم مقاضاتي و زملائي بملبغ (47) مليون يورو بعد فشله في إدارة برشلونة بشكل جيد، و هذا إلى جانب الكذب وتشويه الحقيقة، حيث تعرضت لهجوم بري و بحري وجوي، ورغم كل الدعاوي الجنائية والمدنية .. لكنني سأفوز، بيد أن القرار سيأخذ وقتاً".
Comments